Thursday, November 16, 2017

فاسوني يجيب على أسئلة الجماهير




ــ الأموال موجودة من أجل الميركاتو الشتوي لكن ميرابيلي ومونتيلا يقولون بأن الفريق الحالي مكتمل ولا يحتاج إلى تعزيزات.

ــ الميلان سيكون لديها ملعبها الخاص بها، ربما يكون سانسيرو في ملكيتنا أو ملعب خاص بنا، نفكر الآن في سانسيرو على المدى المتوسط لأنه بهذه الطريقة لا يمكن لنا بلوغ بعض الإيرادات على غرار الدول الأخرى، لن يستمر الوضع على هذا الحال، وسنمتلك ملعبا خاصا بالميلان في المستقبل، سانسيرو أكثر من رائع.

ــ بخصوص الشركات الراعية، نحن من بين الأمور التي نتحارب معها هي الوقت، وقتنا ضيق بصورة كبيرة، لكن إستطعنا أن نجلب 6 شركات لترعى النادي في هذه الفترة الوجيزة والقادم أحلى، بكل تأكيد هناك بعض الأخطاء التي إرتكبناها لكن المستقبل سيكون زاهرا.

ــ كل الثقة في مونتيلا، نحن من إخترناه وتتبعناه قبل إنهاء عملية البيع وبعدها، نتمنى أن تتحسن النتائج، ربما يأتي الوقت الذي نعود فيه للسكة الصحيحة والفرق التي أمامنا تنخفض وتيرة إنتصاراتها.

ــ بخصوص الإتفاق الطوعي نحن متفائلون جدا، زملائي الإداريين في النادي قاموا بعمل كبير ونحن متفائلون. ماهي أبشع نتيجة بالإمكان إنتظارها؟ أن يقول لنا مسؤولو الويفا نحن غير مقتنعون بملفكم وحينها سيتم إحالتنا لشهر أبريل المقبل لنرى أي نوع من العقوبات سنتعرض إليها.

ــ بخصوص قرض إليوت وتسديده: في إيطاليا هناك من يقفز إلى الأمام ويبدأ في التكهن بالمستقبل، أريد أن أقول أن هناك الكثير من الأسرار في عقودنا مع البنوك والمؤسسات، أنا متفائل وسعيد ولست مستعجل لدينا 11 شهرا لكي نسدد فيها قرض إليوت.

ــ الكثير يتحدثون هنا في إيطاليا عن عدم ظهور يونغهونغ لي في المباريات وعدم قدومه لإيطاليا، أريد أن أقول لكم أنه في كثير من البلدان المجاورة الجماهير لا تهتم ولا تعرف إسم الرئيس خاصة في الأندية التي تتشكل من عدة رجال أعمال أو تملكها صناديق إستثمارية، لا يمكنكم تخيل الإستثمارات والأموال التي ستأتي من الصين، ما يعيق مسيرنا حاليا هو بطء الإجرائات القانونية في الصين، مؤسسة Milan China تم تأسيسها رسميا الشهر الماضي، والآن لدينا شركتين راعيتين من أعلى مستوى، واحد رسمي والآخر في صدد إنهاء صياغة عقد الشراكة، بالإضافة إلى عدة شركات تطرق باب المؤسسة.

ــ نحن الآن تحت الرصيد من النقاط الذي كان مبرمجا في بداية الموسم، نتمنى أن يتحسن رصيدنا من النقاط في قادم الجولات.


No comments:

Post a Comment